"الموساد مرتبط بفضيحة جنسية هزت أميركا"... رئيس وزراء إسرائيلي سابق يخرج عن صمته - بوابة الكويت

النشرة (لبنان) 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
"الموساد مرتبط بفضيحة جنسية هزت أميركا"... رئيس وزراء إسرائيلي سابق يخرج عن صمته - بوابة الكويت, اليوم الثلاثاء 15 يوليو 2025 08:12 صباحاً

بوابة الكويت - وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق نفتالي بينيت تصريحات الصحافي الأميركي تاكر كارلسون حول ارتباط رجل الأعمال جيفري إبستين المتهم باستغلال جنسي لقاصرين بالموساد بأنها "كاذبة تماماً".

 


وكتب بينيت على منصة "إكس": "بصفتي رئيس وزراء إسرائيلي سابق كان "الموساد" يقدم تقاريره لي مباشرة، وأقول لكم بكل ثقة: إن الاتهام بأن جيفري إبستين كان يعمل بطريقة ما لصالح إسرائيل، أو أن "الموساد" كان يدير عملية الابتزاز، هو اتهام زائف بشكل قاطع وكامل... لم يعمل إبستين قط لصالح "الموساد"".

 

 

رسالة من ترامب لأنصاره بشأن "ملفات إبستين": خدعة ديموقراطية

يزعم الكثير من بين أتباع "ماغا" أن شخصيات فاعلة تنتمي إلى "الدولة العميقة" تخفي معلومات عن شركاء لإبستين من طبقة النخبة في المجتمع.

 

 

وبحسب رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، الذي ترأس الحكومة الإسرائيلية في عامي 2021 و2022، فإن تصرفات إبستين، بما في ذلك أفعاله الإجرامية، لا علاقة لها بإسرائيل.

 

 

وأضاف أن الأشخاص المشهورين مثل كارلسون "يتظاهرون بمعرفة أشياء لا يعرفونها".

 

 

وتابع بينيت: "إنهم يختلقون الأمور فقط، ويقولونها بثقة، وتلك الأكاذيب تلتصق عندما يتعلق الأمر بإسرائيل".

 

وقال كارلسون في وقت سابق خلال فعالية "تورنينغ بوينت أميركا": "من الواضح جداً أن إبستين كانت له صلات مباشرة بحكومة أجنبية، ولا يسمح لأحد الآن بأن يقول إن تلك الحكومة هي إسرائيل".

 

جيفري إبستين (إدارة العدالة الجنائية بولاية نيويورك)

جيفري إبستين (إدارة العدالة الجنائية بولاية نيويورك)

 

 

 

وتابع "بطريقة ما جعلونا نعتقد أن قول ذلك خطيئة، لكن لا شيء خاطئاً في قول ذلك"، مشدداً على أن الأمر لا يتعلق بالكراهية أو معاداة السامية. وشدّد على أنه ينبغي توجيه سؤال مباشر إلى الحكومة الإسرائيلية عن مدى علاقتها بملف إبستين.

 

 

وكان إبستين قد اعترف عام 2008 بالذنب في تهم تتعلق بالاستغلال الجنسي للقاصرات، وأُدرج في قائمة مرتكبي الجرائم الجنسية، وهزّت فضيحته الجنسية المجتمع الأميركي، وما زالت تداعياتها مستمرّة حتى الآن.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق